أوله مغفرة وأوسطه رحمة وآخره عتق من النار

إجابة معتمدة
أوله مغفرة وأوسطه رحمة وآخره عتق من النار، يتداول الناس هذا الحديث بشكل كبير مؤخرا، وخاصة اننا في ايام شهر رمضان المباركة، حيث ان حديث كما هو موضح ادناه.

أوله مغفرة وأوسطه رحمة وآخره عتق من النار؟

أوله مغفرة وأوسطه رحمة وآخره عتق من النار، عن سلمان الفارسي رضي الله عنه أنه قال: ( خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في آخر يوم من شعبان فقال : أيها الناس قد أظلكم شهر عظيم مبارك ، شهر فيه ليلة خير من ألف شهر ، جعل الله صيامه فريضة ، وقيام ليله تطوعاً ، من تقرب فيه بخصلة من الخير كان كمن أدى فريضة فيما سواه ومن أدى فيه فريضة كان كمن أدّى سبعين فريضة فيما سواه ، وهو شهر أوله رحمة وأوسطه مغفرة ، وآخره عتق من النار. الاجابة الصحيحة هي: هذا الحديث المنتشر عن شهر رمضان جزء من حديث طويل، أخرجه الإمام ابن خزيمة في صحيحه ، والبيهقي والطبراني، وضعفه المحدثون هو حديث ضعيف سندا ومتنا.