التشاؤم بمايقع من المرئيات أو المسموعات أو الأيام أو الشهور أو غيرهما هو الغلو صواب خطأ

إجابة معتمدة
التشاؤم بمايقع من المرئيات أو المسموعات أو الأيام أو الشهور أو غيرهما هو الغلو صواب خطأ، فهل العبارة المطروحة على الطالب صحيحة أم أنها تحتاج الى مزيد من التوضيح، وفي مقال اليوم نعتمد على الشروح العلمية الواردة في كتاب الطالب، للتعرف على دقة وصحة العبارة، التي تشير الى أن التشاؤم بمايقع من المرئيات أو المسموعات أو الأيام أو الشهور أو غيرهما هو الغلو صواب خطأ.

التشاؤم بمايقع من المرئيات أو المسموعات أو الأيام أو الشهور أو غيرهما هو الغلو صواب خطأ

ومصطلح التشاؤم يشير الى أنه عبارة عن حالة نفسيّة تقوم على اليأس والنّظر إلى الأمور من الوجهة السَّيِّئة ، والاعتقاد أنّ كلَّ شيء يسير على غير ما يُرام ، عكسه تفاؤل أما نَزْعة تشاؤميَّة فهي التي يغلبُ عليها التشاؤم، وفي الفلسفة والتصوُّف هناك مذهب يقول : إنّ الشرَّ في العالم أكثر من الخير، وأنّ الحياة الإنسانيّة هي سلسلة من الآلام الدائمة، وبعد الاطلاع على هذا التوضيح ننتقل هنا للتعرف على الجواب المناسب للسؤال المطروح، كما في هذا النحو التالي:الجواب هو: العبارة خاطئة.التشاؤم هو التطير.