عندما نزل الوحي على النبي صلى الله عليه وسلم هدأت خديجة من روعه حتى ذهب عنه الفزع .

إجابة معتمدة
عندما نزل الوحي على النبي صلى الله عليه وسلم هدأت خديجة من روعه حتى ذهب عنه الفزع .، ودفعت السيرة النبوية الشريفة التابعين والمسلمين للاطلاع على تفاصيل حياة النبي صلى الله عليه وسلم، والاقتداء به في كثير من المواقف والأمور، ومقال اليوم يتناول التعرف على توضيح أنه عندما نزل الوحي على النبي صلى الله عليه وسلم هدأت خديجة من روعه حتى ذهب عنه الفزع .

عندما نزل الوحي على النبي صلى الله عليه وسلم هدأت خديجة من روعه حتى ذهب عنه الفزع .

وعلى ثلاث مراحل نزل الوحي على سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، جاءت المرحة الأولى تمثله بالرؤيا الصالحة التي كان يراها النبي محمد في المنام وتتحقق، فمن علامات النبوة صلاح الرؤية، وتلاها المرحلة الثانية في أن فضل النبي الانعزال عن الناس واللجوء لغار حراء ليتأمل ويتدبر في خلق الله، وبذلك كان النبي باقيا على نقائه وتقواه، لتصل المرحلة الأخيرة وهي نزول الوحي، حيث نزل عليه جبريل وهو في غار حراء، ليحصل الآتي: (قال جبريل: اقرأ، فرد النبي ما أنا بقارئ، ليكررها ثلاثة مرات، وفي النهاية قال جبريل: اقرأ باسم ربك الذي خلق، ليتلو عليه أول خمس آيات من سورة العلق.
  • الجواب هو: العبارة صحيحة.