فقد العلم الشرعي له آثار سيئة منها

فقد العلم الشرعي له آثار سيئة منها، والعديد من الجوانب الغير محمودة المنتشرة في المجتمعات الإسلامية، ومن خلال التوضيح المذكور في المنهاج التعليمي يمكننا التوصل للجواب النهائي الخاص بالموضوع العلمي المطروح، ونتابع في مقال اليوم الجواب النهائي لحل سؤال فقد العلم الشرعي له آثار سيئة منها.

فقد العلم الشرعي له آثار سيئة منها

يُعتبر تعلم العلم الشرعيّ من الأمور الخيّرة التي يمنحها الله لعباده، حيث يقول الله تبارك وتعالى: (يُؤْتِي الْحِكْمَةَ مَن يَشَاءُ ۚ وَمَن يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْرًا كَثِيرًا ۗ وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ)، يُعدُّ العلم الشرعي الطريق الذي يقود بصاحبه إلى الجنة. تتواضع الملائكة لطالب العلم الشرعيّ. تنغرس محبة طالب العلم الشرعيّ في نفوس جميع الناس، ويستغفرون له، حتّى إنَّ العالم لو تأمل هذه الفائدة لهان عليه جميع الأمور الصعبة التي يلقاها في طريق العلم. يُعدُّ طالب العلم الشرعي في منزلة المجاهد في سبيل الله تعالى، والدليل على ذلك الحديث النبويّ الشريف: (مَن جاءَ مَسجِدي هذا لم يَأتِهِ إلَّا لِخيرٍ يتعلَّمُهُ أو يعلِّمُهُ فَهوَ بمنزلةِ المجاهِدِ في سبيلِ اللَّهِ ومن جاءَ لغيرِ ذلِكَ فَهوَ بمنزلةِ الرَّجُلِ ينظرُ إلى متاعِ غيرِهِ). الجواب هو:

• انتشار الجهل والبدع والفتن.
• البعد عن شريعة الله والحكم بأحكام الدين.
• انتشار الجهلة والمتشدقين.