من حقوق النبي صلى الله عليه وسلم تقديم محبته على النفس والمال والوالد والولد . صواب خطأ
من حقوق النبي صلى الله عليه وسلم تقديم محبته على النفس والمال والوالد والولد . صواب خطأ، وهو ما نتناوله بالتوضيح بين السطور القليلة الآتية، بالاعتماد على ما ودر في مصادر التشريع الإسلامي القرآن الكريم والسنة النبوية من توضيح، نتابع كي نرى من حقوق النبي صلى الله عليه وسلم تقديم محبته على النفس والمال والوالد والولد . صواب خطأ.
من حقوق النبي صلى الله عليه وسلم تقديم محبته على النفس والمال والوالد والولد . صواب خطأ
ولرسول الله صلى الله عليه وسلم الكثير من الحقوق، أولها الإيمان الصادق به صلى الله عليه وسلم ، وتصديقه فيما أتى به: قال تعالى {فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَالنٌّورِ الَّذِي أَنزَلنَا وَاللَّهُ بِمَا تَعمَلُونَ خَبِيرٌ}[سورة التغابن]. وقال تعالى {فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ الَّذِي يُؤمِنُ بِاللَّهِ وَكَلِمَاتِهِ وَاتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُم تَهتَدُونَ}[سورة الأعراف]، وقال تعالى {يَا أَيٌّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَآمِنُوا بِرَسُولِهِ يُؤتِكُم كِفلَينِ مِن رَّحمَتِهِ وَيَجعَل لَّكُم نُورًا تَمشُونَ بِهِ وَيَغفِر لَكُم وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ}[سورة الحديد]، وقال تعالى {وَمَن لَّم يُؤمِن بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ فَإِنَّا أَعتَدنَا لِلكَافِرِينَ سَعِيرًا}[سورة الفتح]، وقَالَ صلى الله عليه وسلم [أُمِرتُ أَن أُقَاتِلَ النَّاسَ حَتَّى يَشهَدُوا أَن لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَيُؤمِنُوا بِي وَبِمَا جِئتُ بِهِ] رواه مسلم.الجواب هو: العبارة صحيحة.