من وقت الزوال إلى أن يصير ظل كل شيء مثله يكون وقت

إجابة معتمدة
من وقت الزوال إلى أن يصير ظل كل شيء مثله يكون وقت، وهي الصلوات الخمس ومواقيتها في الشريعة الإسلامية، وقد نهت الشريعة عن التأخر في تأدية الفروض، وأوضحت ان الله تعالى توعد بالعقاب لمن يتعمد تأخيرها عن وقتها المخصص لها، دون أي سبب يذكر، وسوف نتناول في مقال اليوم مزيد من التوضيح، كي نرى من وقت الزوال إلى أن يصير ظل كل شيء مثله يكون وقت.

من وقت الزوال إلى أن يصير ظل كل شيء مثله يكون وقت

وعدد ركعات صلاة العصر هي أربع ركعات، وهذا بإجماعِ أهل العلمِ قاطبةً، مستدلينَ بقول السيدة عائشة -رضي الله عنها-: (فَرَضَ اللَّهُ الصَّلَاةَ حِينَ فَرَضَهَا، رَكْعَتَيْنِ رَكْعَتَيْنِ، في الحَضَرِ والسَّفَرِ، فَأُقِرَّتْ صَلَاةُ السَّفَرِ، وزِيدَ في صَلَاةِ الحَضَرِ)، أما بالنسبة الى ركعات السُنة لا يوجد سنّة راتبة لصلاة العصر، ولكن حثَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم المسلمينَ على أداءِ أربعِ ركعاتٍ قبلَ صلاةِ العصرِ، وبناءً على ذلك يُمكن القول بأنَّ عدد ركعاتِ سنةِ العصرِ أربعُ ركعاتٍ، وقد دلَّ على ذلك قول رسول الله صلى الله عليه وسلم-: (رحِمَ اللَّهُ امرَأً صلَّى قبلَ العصرِ أربعًا).
  • الجواب هو: صلاة الضهر.
وبهذا النحو ننتهي من إضافة المعلومات اللازمة على السؤال المطروح، ونصل بكم الى نهاية مقال اليوم وختام فقراته، بعد التعرف على الجواب المناسب.