عذراء اللورين
إجابة معتمدة
من هي عذراء اللورين
وتوفيت عام 1431م في التاسعة عشرة من عمرها بمدينة "روون"
في إقليم نورماندي شمال البلاد بإعدامها حرقا من قبل قوات الاحتلال
والتي اتهمتها بالإلحاد. تعتبر جان دارك أبرز وجوه مقاومة الاحتلال الإنجليزي
لقطاعات من بريطانيا أثناء حرب المائة عام، بين بريطانياوفرنسا (1337-1453).
بطله قوميه و قديسه فرنساويه. اتلقبت بـ"عذراء أورليان".
بنت مزارع من دومريمى فى اللورين. و هى صغيره بدات تسمع "أصوات"
بتحثها على مساعدة الدوفان شارل 7، اللى الإنجليز كانوا
مانعينه من القعود ع العرش. فى سنة 1429 اقنعت الدوفان
برسالتها بخصوص الدفاع عن فرنسا، فجهز لها جيش،
و نجحت فى انقاذ أورليان، و استولت على كام مدينه فى اللوار،
و غلبت الانجليز و اتوج الدوفان ولى العهد ملك فى ريمس باسم شارل السابع،
لكن البرجنديين أسروها و سلموها للانجليز، و اتحولت لمحاكمه دينيه،
و حرقتها الكنيسه فى روان سنة 1431 بتهمة الهرطقه.
فى سنة 1920 اعتبرتها الكنيسه الكاتوليكيه قديسه.
كانت موضوع مؤلفات ادبيه كتيره فى أوروبا.
ترجع شهرة جان دارك إلى نجاحها في رفع حصار قوات الاحتلال
الإنجليزية عن مدينة "أورليانز" الفرنسية عام 1429؛
حيث استطاعت جان دارك لقاء الملك الفرنسي "شارل السابع"
بمدينة "شينون" وأقنعته بالمهمة العسكرية التي نذرت نفسها لها
وهي تخليص أورليانز من براثن الإنجليز.
وتقدمت جان التي كانت تبلغ حينها 13 عاما على رأس جيش صغير
وتمكنت من الانتصار في معركة بمدينة "باتاي"
وطرد جيش الاحتلال من أورليانز.
وعرفت جان دارك منذ ذلك الحين باسم "لابوسيل دورليانز"
(La Pucelle d’Orleans) أي عذراء أورليانز
القبض عليها
قاومت جان دارك المستعمر الإنجليزي لكنها أخفقت في كوبييني
قبل أن تصل إلى باريس، وسقطت في 23 مايو1430 في أيدي "البورجينيين"
(نسبة إلى جنود دوق بورجوني المعارض لمقاطعة آرمانياك)،
وتم بيعها إلى الإنجليز بعد أن ألصقوا بها تهمة السحر،
وقدمت جان إلى محكمة كنسية ترأسها أسقف "بيير كوشون"،
واعتُبرت بموجب قرار المحكمة ملحدة ومرتدة
وهو ما ترتب عليه حرقها حية في 30 مايو1431 م.
مـا بعد موت جان دارك
أقيمت محكمة خاصة لتكريم جان دارك عام 1450م
أي بعد 19 عام من إحراق جسدها حية،
ثم في عام 1909 طوبيت كمسيحية اي بعد 450 عام علي موتها.
في عام 1920 تم تلقيبها بالقديسة جان دارك اي بعد 461 عام بعد موتها.
تم تناول سيرتها في أكثر من فيلم منهم بعنوان آلام جان دارك
ويعد من أشهر 100 فيلم في السينما العالمية.
الاجابة من هنا على من أطلق لقب عذراء اللورين ؟
جان دارك : ولدت عام 1412 م بمدينة "دومريمي" شمال شرق فرنسا،وتوفيت عام 1431م في التاسعة عشرة من عمرها بمدينة "روون"
في إقليم نورماندي شمال البلاد بإعدامها حرقا من قبل قوات الاحتلال
والتي اتهمتها بالإلحاد. تعتبر جان دارك أبرز وجوه مقاومة الاحتلال الإنجليزي
لقطاعات من بريطانيا أثناء حرب المائة عام، بين بريطانياوفرنسا (1337-1453).
بطله قوميه و قديسه فرنساويه. اتلقبت بـ"عذراء أورليان".
بنت مزارع من دومريمى فى اللورين. و هى صغيره بدات تسمع "أصوات"
بتحثها على مساعدة الدوفان شارل 7، اللى الإنجليز كانوا
مانعينه من القعود ع العرش. فى سنة 1429 اقنعت الدوفان
برسالتها بخصوص الدفاع عن فرنسا، فجهز لها جيش،
و نجحت فى انقاذ أورليان، و استولت على كام مدينه فى اللوار،
و غلبت الانجليز و اتوج الدوفان ولى العهد ملك فى ريمس باسم شارل السابع،
لكن البرجنديين أسروها و سلموها للانجليز، و اتحولت لمحاكمه دينيه،
و حرقتها الكنيسه فى روان سنة 1431 بتهمة الهرطقه.
فى سنة 1920 اعتبرتها الكنيسه الكاتوليكيه قديسه.
كانت موضوع مؤلفات ادبيه كتيره فى أوروبا.
ترجع شهرة جان دارك إلى نجاحها في رفع حصار قوات الاحتلال
الإنجليزية عن مدينة "أورليانز" الفرنسية عام 1429؛
حيث استطاعت جان دارك لقاء الملك الفرنسي "شارل السابع"
بمدينة "شينون" وأقنعته بالمهمة العسكرية التي نذرت نفسها لها
وهي تخليص أورليانز من براثن الإنجليز.
وتقدمت جان التي كانت تبلغ حينها 13 عاما على رأس جيش صغير
وتمكنت من الانتصار في معركة بمدينة "باتاي"
وطرد جيش الاحتلال من أورليانز.
وعرفت جان دارك منذ ذلك الحين باسم "لابوسيل دورليانز"
(La Pucelle d’Orleans) أي عذراء أورليانز
القبض عليها
قاومت جان دارك المستعمر الإنجليزي لكنها أخفقت في كوبييني
قبل أن تصل إلى باريس، وسقطت في 23 مايو1430 في أيدي "البورجينيين"
(نسبة إلى جنود دوق بورجوني المعارض لمقاطعة آرمانياك)،
وتم بيعها إلى الإنجليز بعد أن ألصقوا بها تهمة السحر،
وقدمت جان إلى محكمة كنسية ترأسها أسقف "بيير كوشون"،
واعتُبرت بموجب قرار المحكمة ملحدة ومرتدة
وهو ما ترتب عليه حرقها حية في 30 مايو1431 م.
مـا بعد موت جان دارك
أقيمت محكمة خاصة لتكريم جان دارك عام 1450م
أي بعد 19 عام من إحراق جسدها حية،
ثم في عام 1909 طوبيت كمسيحية اي بعد 450 عام علي موتها.
في عام 1920 تم تلقيبها بالقديسة جان دارك اي بعد 461 عام بعد موتها.
تم تناول سيرتها في أكثر من فيلم منهم بعنوان آلام جان دارك
ويعد من أشهر 100 فيلم في السينما العالمية.