صف جانبا من حياة الناس في القرية
إجابة معتمدة
ذكر معي هذا السؤال الصعب واريد منكم كتابة الاجابة الصحيحة في الحل صف جانبا من حياة الناس في القرية الرجاء منكم الرد في الاجابة الصحيحة وبارك الله فيكم جميعاً زوار الموقع الى من سال السؤال التالي : ذكر معي هذا السؤال الصعب واريد منكم كتابة الاجابة الصحيحة في الحل صف جانبا من حياة الناس في القرية الرجاء منكم الرد في الاجابة الصحيحة وبارك الله فيكم جميعاً زوار الموقع
نمط الأسرة الريفية أكثر إحكاماً في تنظيمها من الأسرة الحضرية .. وتلعب العصبية القبلية دوراً هاماً في تنظيم العلاقات ، وظبط السلوك بين أفراد العائلة ، والمجتمع في هذه المناطق الريفية يعرفون بعضهم بعضاً ، فالتزاور بين أهالي الجيرة الواحدة أمر مألوف وعادي ، وتبادل أدوات النظافة ، والأدوات المنزلية ، وفرح العائلة في الحي هو فرح الجميع إلى غير ذلك من مظاهر التواصل الاجتماعي .
أما سكان المدينة ، أو الإنسان المتحضر ، فقد أدى تحضره إلى ضعف في العلاقات بين الناس حتى في نفس الجيرة ، فالساكن في أي عمارة من العمارات الكبيرة يعرف هذا حق المعرفة .. فقد تمر اعوام دون أن يتعرف على جيرانه في نفس العمارة ،
بل قد يمر العيد دون أن يتبادل التهنئة مع سكان العمارة نفسها .
وقد تكون العودة إلى العلاقات الاجتماعية كالماضي ، أو كأحسن ماكانت عليه ، من الصعوبة جداً ، وذلك لأن الجيل الناشئ كابناء الإخوة والأخوات ، وصل بهم الحال أن أحدهم لايتصل بالهاتف لأنه لايعده شيئاً ، وبهذا تكونت لديهم عادات ذات مستوى منخفض من الصلة أوشبه معدوم ، وارتباطاتهم فقط أصبحت مع الأصدقاء ، لأنهم يسيرون على ما تمليه عليهم أهوائهم ، لا على ما فرضه عليه ربهم .. وربما لايزيح الغبار عن هذه العلاقات الفاترة إلا بالتعامل مع الله في احتساب الأجر ، والعزيمة الصادقة ، ومعرفة أجور وبركات الصلة في قوله صلى الله عليه وسلم : ( من أحب أن يبسط له في رزقه ، وينسأ له في أثره فليصل رحمه ). متفق عليه ..
نمط الأسرة الريفية أكثر إحكاماً في تنظيمها من الأسرة الحضرية .. وتلعب العصبية القبلية دوراً هاماً في تنظيم العلاقات ، وظبط السلوك بين أفراد العائلة ، والمجتمع في هذه المناطق الريفية يعرفون بعضهم بعضاً ، فالتزاور بين أهالي الجيرة الواحدة أمر مألوف وعادي ، وتبادل أدوات النظافة ، والأدوات المنزلية ، وفرح العائلة في الحي هو فرح الجميع إلى غير ذلك من مظاهر التواصل الاجتماعي .
أما سكان المدينة ، أو الإنسان المتحضر ، فقد أدى تحضره إلى ضعف في العلاقات بين الناس حتى في نفس الجيرة ، فالساكن في أي عمارة من العمارات الكبيرة يعرف هذا حق المعرفة .. فقد تمر اعوام دون أن يتعرف على جيرانه في نفس العمارة ،
بل قد يمر العيد دون أن يتبادل التهنئة مع سكان العمارة نفسها .
وقد تكون العودة إلى العلاقات الاجتماعية كالماضي ، أو كأحسن ماكانت عليه ، من الصعوبة جداً ، وذلك لأن الجيل الناشئ كابناء الإخوة والأخوات ، وصل بهم الحال أن أحدهم لايتصل بالهاتف لأنه لايعده شيئاً ، وبهذا تكونت لديهم عادات ذات مستوى منخفض من الصلة أوشبه معدوم ، وارتباطاتهم فقط أصبحت مع الأصدقاء ، لأنهم يسيرون على ما تمليه عليهم أهوائهم ، لا على ما فرضه عليه ربهم .. وربما لايزيح الغبار عن هذه العلاقات الفاترة إلا بالتعامل مع الله في احتساب الأجر ، والعزيمة الصادقة ، ومعرفة أجور وبركات الصلة في قوله صلى الله عليه وسلم : ( من أحب أن يبسط له في رزقه ، وينسأ له في أثره فليصل رحمه ). متفق عليه ..
- لاءن الحياةالناس هي الاهم