من الحكمة أن يبدأ المحاور بالفروع، ثم الأصول. صواب خطأ

إجابة معتمدة

من الحكمة أن يبدأ المحاور بالفروع، ثم الأصول. صواب خطأ، إن الحوار هو سمة من السمات البشرية المعروفة، وقد خص الله البشر عن غيرهم من المخلوقات بإمكانية التحاور من خلال لغات متنوعة تختلف من مكان لآخر وحسب الثقافة التي تقوم عليها البلد والمكتبسة من العرف والعادات والتقاليد، ومنها فقد قام المختصون بتصنيف الحوار حسب التعريف وبعض ما يتحلى به المتحاور من أخلاق وصفات، من هنا نتأكد من صحة العبارة السابقة عبر هذا المقال. 

من الحكمة أن يبدأ المحاور بالفروع، ثم الأصول. صواب خطأ

يعنى بالحوار هو الكلام الذي يجمع شخصين أو أكثر ويكون هادفاً ليحل مشكلة ما، والحوار له آداب عامة منها أن يكون المتحدث مقدراً للرأي الآخر فلا يسخر آو يستهزئ به، ويكون عالماً بما يقول فلا يتحدث بما ليس له به علم، وأن يكون الحوار مبني على الاحترام فلا يفسد الود بين المتحاورين، وأن يكون هادفاً يقصد به حل مشكلة مستعصية، أما عن العبارة المذكورة(من الحكمة أن يبدأ المحاور بالفروع، ثم الأصول. صواب خطأ) فهي عبارة خاطئة والأصل أن يبدأ بالأصول يليه الفرع. 

الجواب/خطأ 

من الحكمة أن يبدأ المحاور بالفروع، ثم الأصول. صواب خطأ